المشاكل الاجتماعية التي واجهت التعليم النسوي في العراق

  • INTETHAR NAJIM KUT Imam AI-Kadhim College/Wasit Departments
Keywords: مشاكل ، المرأة ، التعليم

Abstract

لم يكتب عن  المرأة في بلادنا بشكل يوضح الادوار التي ادتها، سواء كانت سياسية ام اقتصادية ام ثقافية ام اجتماعية، رغم اهمية تلك الادوار وما قامت به من اعمال، سيما وان كتبة التاريخ هم رجال ، فلم يذكروا الا قليلا عن بيان تاريخ المرأة في رسم معالم الحياة العامة للبلاد ، وذلك ليس لانهم لم يروا فيه مايستحق التسجيل ، وانما لانهم لم يرغبوا في تسجيل ما راوا ، لان من شانه- في نظرهم– ان يحط من قيمة ذلك الرجل ، فضلا عن ان احجام بعض المؤلفين عن الكتابة والترجمة عن معاصراتهم يعود لنوع القيم الاخلاقية التي كانت تسود مجتمعنا آنذاك، وهي قيم تعد الاشارة عن المرأة فضلا عن الحديث عنها، امرا مكروها لايجوز الخوض فيه، بوصفه يدخل في مضمار اسرار البيوت، وهو ماكان يرفضه المجتمع العراقي رفضا قاطعا.

ولم يكن التعليم سهلا بالنسبة للفتاة العراقية عامة بسبب سيادة العادات والتقاليد ، وعلى الرغم من عدم وجود نص قانوني يحول دون دخولها الى المدارس او المعاهد او الكليات، إلا أن مجرد تفكيرها بالدراسة كان يعد من قبيل المغامرة، بفعل العقبات الكثيرة التي تعترض الفتاة التي تنوي سلوك ذلك المجال .

Downloads

Download data is not yet available.

References

(1) سمي ذلك النوع من المدارس الذي أنتشر في أرجاء الدولة العثمانية بمدارس الصبيان ، التي كانت تقوم في الغالب في محلات ملاصقة للجوامع أو مستقلة عنها في مباني مشيدة لهذا الغرض أوكل إليها مهمة تحفيظ آيات القران الكريم وتعليم القراءة والكتابة وضبط الأخلاق. للمزيد ينظر: فاضل مهدي بيات ، (التعليم في العراق في العهد العثماني دراسة تاريخية في ضوء السالنامات العثمانية)، القسم الاول ، مجلة المورد ، المجلد( 22 ) ، العدد الاول 1994 ، ص ص 33-34.
(2) غانم سعيد العبيدي ، التعليم الاهلي في العراق في مرحلتيه الابتدائية والثانوية تطوره ومشكلاته، مطبعة الادارة المحلية، بغداد، 1970 ، 33.
(3) خليل علي مراد ، (أوضاع التعليم في الموصل منذ منتصف القرن التاسع عشر حتى نهاية الحرب العالمية الاولى)، ندوة التعليم في الموصل، التي نظمها مركز دراسات الموصل بتاريخ 11/11/1998 ، ص 1 .
(4) ابراهيم خليل احمد (حركة التربية والتعليم والنشر)، مجموعة باحثين ، حضارة العراق، ج 11 ، بغداد ، 1985، ص 292.
(5) جبرائيل حنوش أصفر ، مختصر المستفاد في تاريخ بغداد ، مخطوط في د.م.ب تحت الرقم 1104 ، ص ص 172-173.
(6) يوسف عز الدين ، الشعر العراقي أهدافه وخصائصه في القرن التاسع عشر ، دار المعارف،القاهرة ، 1977، ص ص 32-33.
(7) أحمد ابراهيم خليل ، تطور التعليم الوطني في العراق (1869-1932) ، منشورات مركز دراسات الخليج العربي ، البصرة ، 1982، ص ص 27-28.
(8) سالم الحمداني ، التعليم في الموصل في القرن التاسع عشر، مجلة اداب الرافدين ، العدد (10)، اذار 1979، ص ص 429-430.
(9) أحمد ابراهيم خليل، المصدر السابق، ص 29.
(10) سلامة حسين موسى ، التبشير في العراق ، وسائله وأهدافه ، رسالة ماجستير ، كلية الشريعة ،جامعة بغداد ، 1985، ص 94 .
(11) جريدة الرقيب ، العدد 173 ، 9 شوال 1329 هـ/ 1911 م ؛ جميل موسى النجار ، التعليم في العهد العثماني الاخير 1869-1918 ، دار الشؤون الثقافية العامة ، بغداد ، 2001 ، ص ص 268-271.
(12) عبد الرزاق احمد النصيري ، دور المجددين في الحركة الفكرية والسياسية في العراق اطروحة دكتوراه، جامعة بغداد، 1990، ص74 .
(13) المصدر نفسه ؛ عبدالرزاق الهلالي ، معجم العراق، ج1،بغداد، 1953، ص229 .
(14) جميل موسى النجار، المصدر السابق ، ص263 .
(15) غانم سعيد العبيدي ، التعليم الاهلي في العراق في مرحلتيه الابتدائية والثانوية تطوره ومشكلاته، مطبعة الادارة المحلية، بغداد، 1970، ص43 .
(16) جميل موسى النجار ، المصدر السابق ، ص380 .
(17) نوفل نعمة الله نوفل ، الدستور ، م1 ،بيروت، 1301هـ ، ص130- ص149 .
(18) نوفل نعمة الله نوفل، المصدر السابق ، ص162 .
(19) المصدر نفسه، ص ص 158-162 .
(20) حنان عيسى الجبوري، مشكلات ادارة المدرسة الثانوية في العراق، مطبعة الارشاد، بغداد ، 1970، ص ص 67-68 .
(21) نوفل نعمة الله نوفل ، المصدر السابق ، م2 ، ص 174 .
(22) المصدر نفسه ، ص ص 175-177 .
(23) نوفل نعمة الله نوفل ، المصدر السابق ، م2 ، ص163 .
(24) مجلة " الرابطة " ، السنة الثانية، العدد 5، 12 آب 1945، ص 102- 103 ؛ علاء الدين جاسم محمد، المرأة والتغير الاجتماعي في القطر العراقي، "كلية الآداب جامعة بغداد "، مجلة ، العدد 25، شباط 1979،ص549.
(25) طارق نافع الحمداني، المرأة وأثرها في المجتمع، بحث منشور ضمن كتاب حضارة العراق، ج10، بغداد ، 1985، ص235 .
(26) ولد جميل صدقي الزهاوي في بغداد يوم 18حزيران 1863. درس على يد أبيه وعلى أيدي علماء عصره، عين مدرسا في مدرسة السليمانية ببغداد عام 1885، ثم عين عضوا في مجلس المعارف عام 1887، ثم مديرا لمطبعة الولاية، ومحررا لجريدة الزوراء عام 1890، وبعدها عين عضوا في محكمة استئناف بغداد عام 1892، سافر إلى اسطنبول عام 1896، فأعجب بمفكريها وتأثر بالأفكار الغربية، عند عودته إلى بغداد عين أستاذا في مدرسة الحقوق وانتخب عضوا في مجلس المبعوثان مرتين، ونظم الزهاوي الشعر منذ نعومة أظفاره . كان الزهاوي جريئا في إبداء آرائه مما جلب عليه نقمة المعارضين، فقد تأثر بما أصاب المرأة العراقية وما جناه الرجال عليها من الذل والاحتقار وتكونت لديه فكرة تحرير المرأة العراقية بعد عودته من زيارة اسطنبول، ظل يناضل ويكافح في سبيل نهضة العراق ونسائه حتى توفي في 23شباط عام 1936. للمزيد من التفاصيل ينظر: يوسف عز الدين، شعراء العراق في القرن العشرين، ج1، مطبعة أسد ، بغداد ، 1967، ص 11-12.
(27) عبد الرزاق احمد النصيري، دور المجددين في الحركة الفكرية والسياسية في العراق (1908-1932) ، مكتبة عدنان ، بغداد ،2012، ص158 .
(28) صبيحة الشيخ داوود, أول الطريق إلى النهضة النسوية, مطبعة الرابطة, بغداد, 1958, ص 45-46 .
(29) وفاء كاظم ماضي محمد، تطور الحركة النسوية في العراق (1921-1958)، اطروحة دكتوراه غير منشورة ، كلية التربية ( ابن رشد )، جامعة بغداد، 2000، ص21-22 .
(30) افتتحت المدرسة في الخامس والعشرين من كانون الثاني عام 1920, في حفل حضرته مديرة المدرسة وسيدات من ذوي الأسر المعروفة, فضلاً عن المس بيل التي أكدت في كلمتها بالمناسبة أن افتتاح المدرسة جاء بناءً على رغبات الناس, وإن إدارة المدرسة سوف تعمل على احترام العادات والتقاليد لذوي الطالبات ولن تسمح للرجال بدخول المدرسة, وتكون كادر المدرسة من أرسياك خانم نائبة للمديرة, والمعلمات زهرة خضر, نظيرة خانم, هلن سعدي خانم, شلن سعدي خانم, افتخار خانم, مادبلت خانم, وجميلة خانم, وضمت تلك المدرسة عدداً من الطالبات لم يزد على الثمانية فقط وحددت أجرة الدراسة بروبية واحدة في الشهر. للمزيد من التفاصيل ينظر ؛ محمد يوسف القريشي, المس بيل وأثرها في السياسة العراقية, رسالة ماجستير غير منشورة, كلية الآداب , جامعة بغداد, 1993, ص157-159 ؛ عبد الرزاق الهلالي, تاريخ التعليم في العراق في عهد الاحتلال البريطاني 1914-1921, بغداد , 1975, ص172- 173.
(31) لم تكن مدة الاحتلال البريطاني طويلة إذا ما قيست بالمدة التي حكم فيها العثمانيين العراق ولذلك لم يكن من السهولة تغيير العادات والتقاليد التي تأصلت في المجتمع العراقي ، لاسيما وان المحتلين لم يستخدموا القوة لتغييرها، وبذلك فان أوضاع المرأة العراقية لم تتغير بفعل الطابع العشائري والتعصب الديني من جهة وتأثير الحكم البريطاني من جهة أخرى . للمزيد من التفاصيل ينظر: فاهم نعمة إدريس ، المصدر السابق ، ص208.
(32) " الرابطة "، السنة الثانية ، العدد 5، 12 آب 1945، ص102-103 .
(33) ولدت فريا مادلين ستارك في باريس عام 1893 عندما كان والديها يدرسان الفن هناك، هي من أشهر كاتبات الرحلات الأوربيات اللاتي قصدن الشرق العربي، لم تحصل على تعليم رسمي فقد كانت كثيرة التنقل بصحبة والديها، يقال أن جدتها قد أهدتها في عيد ميلادها التاسع كتاب ألف ليلة وليلة وهو سبب حبها للشرق، التحقت عام 1911 بكلية بيدفورد في لندن ، وفي الحرب العالمية الأولى عملت في وزارة المعلومات البريطانية في كل من القاهرة وعدن وبغداد ، كانت بدايات رحلاتها إلى الشرق الأوسط عام 1927، وعند قيام الحرب العالمية الثانية كلفت بمهمة نشر الدعاية للحلفاء، توجهت من عدن إلى العراق عندما تفاقمت الأحداث السياسية في العراق عام 1941، أسست نادي( إخوان الحرية ) في تموز 1942 بدعم من بريطانيا . للمزيد من التفاصيل ينظر: ابتسام حمودي محمد الحربي، فريا ستارك وأثرها السياسي والاجتماعي في العراق، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية، جامعة تكريت ـ 2005 ؛ سالم الالوسي، موجز حياة فريا ستارك Freya stark ، " الحكمة "، مجلة، العدد 22، شباط 2003، ص73 ؛ "نهرايا "، العدد 5، شتاء 2014، ص90،95 .
(34) صباح مهدي رميض، دراسات في التأريخ الحديث والمعاصر،دار الثقافة والنشر الكوردية، بغداد، 2014، ص110-112 .
(35) " الرابطة "، السنة الثانية، العدد 5، 12 آب 1945، ص103 .
(36) المصدر نفسه ، ص104 .
(37) الرابطة"، السنة الثانية ، العدد 5، 12 آب 1945 ، ص 104 .
(38) المصدر نفسه ، السنة الأولى، العدد8، 16 تموز 1944، ص186-187 .
(39) " الرابطة "، السنة الأولى، العدد 17، 9 كانون الثاني 1945، ص397 -398 .
(40) الدستور ، المصدر السابق ، م2 ، ص158 .
(41) إتخذت هذه الارساليات عدة وسائل لتحقيق أهدافها ، كان التعليم أحد أهم تلك الوسائل وأخطرها . وقد اسست ارسالية الابـاء الكـرمليين التبشيرية مـدرسة الابـاء الكرمليين في بغداد سنة 1734 التي كانـت تـدرس العلوم المختلفة فـضلاً عـن اللـغات الـفرنسية والـعربية والتـركية . وعـلاوة عـلى ذلـك قـأم الابـاء الـكرمليون بـانشاء عدة مـدارس ابتدائـية لتـعليم البـنـات ، وكـان بـعضها مـختـلطاً . فـي حـين افـتـتحت هـذه الارسالية مدرستين فـي ولاية البصرة الاولى للبنين والثانية للبنات جرى إفتتاحها سنة 1906 . للمزيد ينظر: جريدة الرقيب ، العدد 173 ، 1911 ؛ ابراهيم خليل احمد ، (جريدة الزوراء البغدادية مصدراً لتاريخ العراق الحديث 1869-1914) ، بغداد ، 1990، ص404؛جميل موسى النجار ، المصدر السابق ، ص ص 268-271.
(42) غانم سعيد العبيدي ، التعليم الاهلي في العراق في مرحلتيه الابتدائية والثانوية تطوره ومشكلاته، مطبعة الادارة المحلية، بغداد، 1970 ،ص 33.
(43) عبد الرزاق احمد النصيري، دور المجددين في الحركة الفكرية والسياسية في العراق (1908-1932) ، مكتبة عدنان ، بغداد ،2012، ص158 .
(44) لم يتجاوز عدد تلميذات هاتين المدرستين (31) تلميذة سنة1329 هـ/ 1911 ، ساطع الحصري ، مذكراتي في العراق1921-1927، ج1، دار الطليعة، بيروت ،1967، ص116 .
(45) عبد اللطيف ثنيان :صحفي رائد، وأديب، ولد في بغداد سنة 1867 ، أصدر في سنة 1909 جريدة الرقيب، توفي سنة 1940 . حميد المطبعي، موسوعة أعلام القرن العشرين، ج2 ، دار الشؤون الثقافية، (بغداد، 1996) ، ص 150.
(46) النصيري ، المصدر السابق ، ص137 .
(47) طارق نافع الحمداني ، ملامح سياسية وحضارية في تاريخ العراق الحديث والمعاصر ، ط1 ، الدار العربية للموسوعات، (بيروت ، 1989) ، ص ص76 ـ 77 .
(48) مجلة لغة العرب ، المجلد (3) ، الجزء (7) ، كانون الثاني 1914 ، ص392 ؛ جريدة صدى بابل ، العدد 220 ، 24 كانون الثاني 1332 هـ/ 1914 م .
(49) الهلالي ، تاريخ التعليم في العراق ..، هامش ص181 (وقد تعلق الامر بالهيئة التدريسية لهذه المدرسة فتألفت سنة 1325هـ/1907م من معلمة اولى فاطمة خانم ، معلمة ثانية زهراء خانم ، معلمة ثالثة بثينة خانم ، للتفاصيل انظر س . و . م لسنة 1325هـ/1907م ، ص 158 .
(50) الحصري ، مذكراتي في العراق ..، ص118 .
(51) ( ) Freya stark , Baghdad stetches , London , 1946 , P.55.
(52) الحكومة العراقية ، وزارة الاقتصاد ، المجموعة الاحصائية السنوية العامة لسنة 1957 ، ص50 .
(53) طارق نافع الحمداني ، الحركة النسوية ، بحث ضمن كتاب حضارة العراق ، ج13 ، دار الحرية للطباعة ، بغداد ، 1985 ، ص186 .
(54) حنان عيسى الجبوري، مشكلات ادارة المدرسة الثانوية في العراق ،مطبعة الارشاد ،بغداد، 1970، ص123.
(55) الحكومة العراقية ، وزارة المعارف ، التقرير السنوي عن سير المعارف لسنة 1939 – 1940 ، ص25 .
(56) صبيحة الشيخ داود ، المصدر السابق ، ص137 .
(57) عبد الرحمن سليمان الدربندي،المرأة العراقية المعاصرة ، ج1 ، مطبعة دار البصري ، بغداد، 1968، ص52-53 .
(58) طارق نافع الحمداني ، الحركة النسوية ، ص188 .
(59) المصدر نفسه .
(60) صبيحة الشيخ داود ، المصدر السابق ، ص60 .
(61) صبيحة الشيخ داود (1915-1975) : وهي صبيحة الشيخ احمد الداود ولدت في مدينة بغداد عام 1915 ، وتعلمت في الكتاتيب ثم دخلت كلية الحقوق عام 1936 ، وكانت الطالبة الوحيدة في الكلية وتفوقت على اقرانها وسميت المحامية الاولى في العراق مارست المحاماة وعينت مفتشاً في وزارة المعارف وفي عام 1956 ، عينت قاضياً وعضواً في محكمة الاحداث واصدرت كتابها اول الطريق الى النهضة النسوية اسهمت بتأسيس الجمعيات والنوادي الثقافية وكتبت في الصحافة توفيت في بغداد يوم 11 تشرين الثاني 1975 .ينظر:جعفر الخليلي ، هكذا عرفتهم ، ج5 ، دار الكتب ، بيروت ، لبنان ، 1980 ، ص ص229-263 .
(62) المصدر نفسه .
(63) طارق نافع الحمداني ، الحركة النسوية ، ص188 .
(64) وفاء كاظم ماضي محمد، تطور الحركة النسوية في العراق 1921-1958 ، رسالة ماجستير غير منشورة ، كلية التربية – ابن رشد -، جامعة بغداد ،2000،ص188.
(65) صبيحة الشيخ داود ، المصدر السابق ، ص81 .
(66) عبد الرزاق الهلالي ، معجم العراق ، ج1 ، ص259 – 260 .
(67) عباس العزاوي، الادب العربي المعاصر في العراق بعد العهد العثماني 1917 –1946 ، مخطوط محفوظ في مكتبة المجمع العلمي العراقي تحت رقم 54 ، ورقة 24 – 26 .
(68) شكرية كوكز خضر ناصر السراج ، المصدر السابق ، ص60 .
(69) منها نادي المعلمات الذي اسس في عام 1932 ، وجمعية الهلال الاحمر عام 1933 ، وجمعية بيوت الامة عام 1935 ، وجمعية مكافحة العلل الاجتماعية عام 1937 .
Published
2023-08-31
How to Cite
NAJIM KUT, I. (2023). المشاكل الاجتماعية التي واجهت التعليم النسوي في العراق. Journal of Duhok University, 26(1), 1296-1305. https://doi.org/10.26682/chjuod.2023.26.1.96