إيزيديو شنكال والأرمن 1914-1918 دراسة في موقف الإيزيديين من المذابح الأرمنية

  • SAEED KHUDEIDA ALO Dept. of History, College of Humanities, University of Duhok
  • AYAD AJAJ VIAN Dept. of History, College of Humanities, University of Duhok
Keywords: المذابح الارمنية، الإيزيديون، سنجار

Abstract

يعدُّ الأرمن من العرقية المميزة التي عاشت في الدولة العثمانية، إذ قاموا بتأسيس جمعيات سياسية في القرن التاسع عشر، تلك الجمعيات التي سعت إلى تأسيس دولة قومية للأرمن بمساعدة الغرب. كان ذلك من الأسباب الرئيسة إلى تعرضهم إلى الإبادة الجماعية على يد الدولة العثمانية. خلال سنوات الحرب العالمية الأولى توجه الأتراك إلى اتباع سياسة قومية؛ وذلك نتيجة لتطورات الحرب فكانت النتيجة تهجير الأرمن من مناطقهم وقيام الأتراك بمذابح منظمة ضدهم. تمكن بعضهم من النجاة من تلك المذابح والتوجه إلى العراق وخاصة إلى سنجار. قام أهل سنجار من الإيزيديين باستقبال الأرمن ومساعدتهم في محنتهم وبناء بيوت من الطين لهم، وإيجاد العمل لهم لكي يستطيعوا من الاستمرار في حياتهم، لكن موقف الإيزيديين هذا مع الأرمن دفع بالأتراك إلى القيام بتوجيه حملة عسكرية إلى سنجار أدت إلى قتل الكثير من الأهالي، كما نهبت ودمرت قراهم، فتركت تلك الحملة آثارًا سلبية في المنطقة

Downloads

Download data is not yet available.

References

(1)موسى مصطفى الهسنياني، سنجار دراسة في تاريخها السياسي والحضاري(521-600ه/ 1127-1261م)، (أربيل:2005)، ص25-26؛ كفاح محمود كريم،2006، سنجار(شنكال) خلال نصف قرن 1974-2002، مجلة لالش، العدد(25)، 2006، دهوك، ص65.
(2)موسى مصطفى الهسنياني، المصدر السابق، ص ص27-30.
(3)محمود شيخ سين حسو الريكاني، شنكال سنجار في العهد الملكي 1921-1958، (اربيل: 2012)، ص9.
(4)ينظر: شكر خضر مراد بازو، تاريخ شنكال القديم 3550 ق.م-1515م، (دهوك:2017)، ص15-18.
(5)نقلا عن: د.محمد صالح زيباري، الأهمية السياسية والعسكرية لمدينة شنكال في القرن الثاني عشر الميلادي، مجلة لالش، العدد (15)،2001، دهوك، ص32. وهناك من يقول بان أولى طلائع استقرار العشائر البدوية العربية في منطقة الجزيرة الفراتية ترجع الى العهد العثماني وذلك في اجزائها الشمالية ولاسيما في قضائي شنكال وتلعفر خلال الفترة وكانت من ابرز هذه العشائر، عشائر شمر الجربا والتي اخرجها الوهابيون من موطنها في نجد الى جنوب العراق الذين احكموا سيطرتهم على المنطقة وكذلك عشيرة الجبور التي هاجرت من بلاد الشام الى العراق في أواخر القرن الثامن عشر واستقر قسم منها وخاصة (البوحمادة) في شنكال كما استقر قسم من عشيرة الظفير في اطراف شنكال والمتمثل ب(البو فرج) الذين قدموا من نجد في أوائل القرن التاسع عشر. حسن ويس يعقوب المولى، سنجار في العهد العثماني، دراسة سياسية، ادارية، اقتصادية 1249-1336ه/1834-1918م، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الاداب، جامعة الموصل، 2000 ، ص20-23؛ محمود شيخ سين حسو الريكاني، المصدر السابق، ص145؛ شكر خضر مراد بازو، شنكال خلال العهد الملكي 1921-1958، (دهوك:2012)، ص143.
(6)ينظر: شكر خضر مراد بازو، تاريخ شنكال...،ص13.
(7)البلاذري، فتوح البلدان، مراجعة و التعليق عليه: رضوان محمد رضوان، (بيروت: 1991)، ص182.
(8)د.محمد صالح زيباري، المصدر السابق، ص41-42.
(9)عدنان زيان فرحان، الكرد الايزيديون في إقليم كوردستان، (السليمانية: 2004)، ص30؛ محمود شيخ سين حسو الريكاني، المصدر السابق، ص11.
(10)للتفاصيل حول الاحتلال البريطاني للعراق ينظر: ادموند كاندلر، احتلال العراق مشاهدات مراسل حربي مرافق للجيش البريطاني 1917، ترجمة: محمد حسن علاوي، (بيروت:2017)؛ د.ايناس سعدي عبدالله ، تاريخ العراق الحديث 1258-1918، (بغداد:2014)؛د.جعفر عباس حميدي، تاريخ العراق المعاصر 1914-1968،( بغداد:2015).
(11)للتفاصيل ينظر:د.سعيد خديدة، سياسةتا دةولةتا عوسمانى بةرامبةر كورديَن ئيَزدى دسةدىَ نوزدىَ زاينى دا، ضابخانا هاوار، دهوك:2015.
(12)د.عبدالفتاح علي بوتاني، شنكال، شنكار، (سنجار) في سالنامات ولاية الموصل 1308-1330ه/1890-1912، مجلة لالش، العدد(15) دهوك:2001، ص54.
(13)صديق الدملوجي، اليزيدية، (الموصل: 1949)، ص506.
(14)جمعية الاتحاد والترقي:تسمى بالتركية العثمانية : اتحاد وترقي جمعيت، وبالتركية İttihad ve Terakki Cemiyetنشأت كجمعية سرية في اوربا في الربع الأخير من القرن التاسع عشر من العثمانيون المعارضرون لحكم السلطان عبد الحميد الثاني 1876-1909 وتمكنوا من السيطرة على الحكم اثر انقلاب قاموا به في 23 تموز 1908.للمزيد ينظر:ارنست أ.رامزور، تركية الفتاة وثورة 1908، ترجمة: صالح احمد العلي، قدم له وراجعه: نقولا زيادة، ( بيروت:1960).
(15)اسماعيل بك جول: هو اسماعيل بن عبدي بك ولد عام 1888 من عائلة امراء الايزيدية، كانت شخصيته مزيجا من الطموح والنزوات، له دور في ايواء المسيحيين الذين تعرضوا الى الابادة الجماعية في الدولة العثمانية، وتعاون مع البريطانيين عند احتلالهم للعراق اثر الحرب العالمية الاولى وكان من المقربين لرئيس الفقراء في جبل شنكال حمو شرو. توفي اسماعيل بك في الموصل في 9 اذار 1933 للمزيد ينظر: اسماعيل بك جول، اليزيدية قديما وحديثا، وهي ثلاث فصول في معتقدات اليزيدية وعاداتهم وبعض حوادث تاريخهم وسيرة احد امرائهم المعاصرين، نشرها: د. قسطنطين زريق، المطبعة الاميركانية، (بيروت: 1934).
(16)المصدر نفسه، ص28-30.
(17)ارشد حمد محمو، الايزيديون في كتب الرحالة البريطانيين من مطلع القرن التاسع عشر الى نهاية الحرب العالمة الاولى، مطبعة خانى، (دهوك: 2012)، ص69.
(18)محمود شيخ سين حسو الريكاني، المصدر السابق، ص24.
(19)هوكر طاهر توفيق، الكرد والمسالة الارمنية 1877-1920، دارا اراس للطباعة والنشر،(اربيل:2012)،ص27.
(20)المصدر نفسه، 28.
(21)كمال مظهر، كوردستان في سنوات الحرب العالمية الاولى، ترجمة: محمد الملا عبد الكريم، دار الافاق العربية، (بغداد: 1984)، ص235.
(22)اورخان محمد علي، السلطان عبد الحميد الثاني واحداث عهده، (الرمادي:1987)، ص206-207.
(23)ياير ئاوروَن، جينوسايد كوَمةلكوذى ئةرمةنةكان: لةيادكراو ونكوَلَيليَكراو، وةرطيَرانى لة ئينطليزييةوة: مةهاباد قةرةداغى، (ئةربيل: 2018)، ص38؛ احمد خليل النعيمي، اليهود والدولة العثمانية، (بغداد: 1990)، ص115.
(24)كمال مظهر احمد، المصدر السابق، ص250. وهناك من يقول بان (32) قرية دمرت وقتل مابين (3000) الى (4000) شخص خلال مدة ثلاثة وعشرين يوما. ينظر: هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق، ص218.
(25)هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق، ص ص253-254.
(26)حول اختلاف اعداد الأرمن الذين قتلوا في المذابح الأرمنية ينظر: هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق، ص 256، د.كمال مظهر احمد، المصدر السابق، 250، محمد خليل امير، المصدر السابق، 153.
(27)د.كمال مظهر احمد، المصدر السابق، ص 250.
(28)المصدر نفسه، ص251.
(29)لازاريف، المسالة الكردية 1891-1917، ترجمة: اكبر احمد، السليمانية 2001، ص100.
(30)محمد خليل امير، المصدر السابق، ص153.
(31)كمال مظهر احمد، المصدر السابق، ص250.
(32)الفرسان الحميدية: اعلن السلطان عبد الحميد الثاني عام 1980 عن تشكيل بعض الفرق من العشائر الكردية ومن بعض الجماعات المشابهة من العشائر العربية والشركسية والالبانية في المناطق الحدودية لروسيا وعرفت عنهم بالفرسان الحميدية تيمناَ باسم السلطان عبد الحميد الثاني، كان الغرض من تلك التشكيلات القضاء على الحركات التحررية القومية للشعوب غير التركية لاسيما ضرب الحركة التحررية الارمنية والكوردية في ان واحد، ينظر: ماجد محمد زاخوي، الفرسام الحميدية، (دهوك، 2008)، ص ص67-77.
(33)د.كاظم حبيب، مسيحيو العراق اصالة..انتماء..مواطنة،(دمشق:2018)،ص303-310.
(34)هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق، ص252.
(35)للتفاصيل ينظر: هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق ،251-271.
(36)ك.ل.لاستارجيان، تاريخ الامة الأرمنية، ( الموصل:1951)، 329.
(37)للمزيد ينظر: هوكر طاهر توفيق، المصدر السابق، ص376 ومابعدها.
(38)عدنان زيان فرحان و قادر سليم شمو، مأساة الايزيديين الفرمانات وحملات الابادة ضد الكورد عبر التاريخ، مطبعة خاني، (دهوك: 2009) ، ص172.
(39)يوسف حلاج اوغلو، تهجير الارمن 1914-1918( الوثائق والحقيقة)، ترجمة: اورخان محمد علي،( بيروت:20210)، ص63؛ محمد خليل امير، المصدر السابق، ص210-211.
(40)ياير ئاوروَن، ذيَدةرىَ بةرىَ، ل54-55.
(41)هةمان ذيَدةر، ل55-56.
(42)مذكرات هنري مور غنطاوي، قتل الامة، ترجمة: د.الكسندر كيشان، (حلب: 1990)، ص55.
(43)كمال مظهر احمد، المصدر السابق، ص254.
(44)عدنان زيان فرحان و قادر سليم شمو، مأساة الايزيديين ...، ص169.
(45)يوسف حلاج اوغلو، المصدر السابق، ص 68.
(46)د.كاظم حبيب، مسيحيو العراق اصالة..انتماء..مواطنة،(دمشق:2018)، ص309.
(47)ياير ئاوروَن، ذيَدةرىَ بةرىَ، ت70.
(48)حمو شرو: هو حمو بن شرو بن حمو بن لاوند بن بوزي بن كمال بن شامي بن اسكندر بن بوزي الدنائي، كان جده حمو لاوند يسكن قرية خانكي الواقعة على الضفة اليسرى من دجلة منطقة سميل، هاجرت العائلة الى شيخان ومنها الى جبل شنكال حيث استقر بهم المطاف في قرية زفنكي وهناك ولد حمو عام 1850 وسط جبل شنكال جنوب قرية ملك ثم انتقلوا الى قرية ملك.للمزيد من المعلومات ينظر:بشير سعيد سليفاني، زعيم جبل شنكال حمو شرو 1850-1933، (دهوك:2011)، ص23 ومابعدها.
(49)المعلم عبد المسيح نعمان قره باشي، الدم المسفوك، ترجمة الى العربية: ثافيلوس جورج صليبا مطران جبل لبنان، 2005، نقلاً عن الراهب فائز حنا خضر، "علاقة حمو شرو بالمسيحين المضطهدين"، جريدة دةنكى لالش، العدد (105)، (دهوك:15/6/2008.
(50)تقع قرية كرسي جنوب مركز ناحية سنوني بحوالي 9 كيلومترات في عمق جبل سنجار اما قرية بردحلي فانها تقع شمال قرية كرسي.
(51)اسماعيل بك جول، المصدر السابق، ص52.
(52)بشير سعيد سليفاني، المصدر السابق، ص41.
(53)عدنان زيان فرحان و قادر سليم شمو، مأساة الايزيديين...، ص175.
(54)حسن ويس يعقوب، المصدر السابق، ص60.
(55)بشير سعيد سليفاني، المصدر السابق، ص41؛ عدنان زيان فرحان و قادر سليم شمو، مأساة الايزيديين ...، ص176.
(56)اسماعيل علي بك جول، المصدر السابق، ص 53-54.
(57)إبراهيم خليل احمد، المصدر السابق،ص186.
(58)ارشد حمد محمو، المصدر السابق، ص71.
(59)نقلا عن: د.عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، دراسات في تاريخ الكورد الايزيديين، مطبعة جامعة دهوك، (دهوك: 2009)، ص95.
(60)نقلا عن: المصدر نفسه، ص95-96.
(61)نقلا عن:ارشد حمد محمو، المصدر السابق، ص71.
(62)شكرخضر مراد بازو، شنكال خلال العهد الملكي...،ص149-150.
(63)نيلدا فيكارو، الكورد الاخرون الايزيديون في ظل الاستعمار البريطاني، ترجمة: لازكين خدر باراني،( أربيل:2019)، ص72.
(64)عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين...، ص177.
(65)د.عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، دراسات... ، ص96. كما التجأ الارمن الى الإيزيديين في كوردستان الشمالية ايضاً، ففي ايار 1916 ترك الارمن قراهم في منطقة سيرت نتيجة لاضطهاد العثمانيون لهم وتوجهوا الى قرية باسا الإيزيدية، الذين سارعوا الى حمايتهم واخفائهم في قريتهم بعد اخلائها لهم وخروج سكانها الإيزيديون الى احد الجبال القريبة منها تحسباً لعدم تسرب خبر وجود الارمن لديهم، لكن لم تمض فترة طويلة حتى علم العثمانيون بما قام به اهالي قرية باسا من ايواء الارمن وحمايتهم؛ اذ تم محاصرتها ثم بدأوا باحراقها وقتل كل من فيها من الارمن باستثناء عدد قليل من الذين نجوا من المذبحة، اما الإيزيديون الذين احتموا في الجبل بدأ هم ايضاً يهربون خوفاً من بطش العثمانيين لهم، وتوجهوا الى منطقة (وةلات شيخ) حيث معبد لالش، لكن الجندرمة العثمانية نصبوا لهم في الطريق كميناً فقتلوا وذبحوا اكثرهم اما من تمكن من النجاة ففر هارباً الى مناطق الإيزيدية في كوردستان الجنوبية ومايزال يسكنون هناك ولاسيما في قرية قلعة بدرى). عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين...،ص178.
(66)شكر خضر مراد بازو، شنكال خلال العهد الملكي...،ص150-151.
(67)عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين...،ص178-179.
(68)د.عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، دراسات...، ص98.
(69)إسماعيل بك جول، المصدر السابق، ص55-56.
(70)عدنان زيان، السياسة البريطانية تجاه الاقليات الدينية في العراق 1914-1941، اطروحة دكتوراه، كلية الاداب، جامعة دهوك، دهوك:2009، ص73.
(71)تحسين العسكري، مذكراتي عن الثورة العربية الكبرى والثورة العراقية، ج1، (بغداد:1936)، ص174.
(72)حسن ويس يعقوب، المصدر السابق، ص51.
(73)صديق الدملوجي، المصدر السابق، ص512.
(74)المس غيرترود بيل ، فصول من تاريخ العراق الحديث، ترجمة: جعفر الخياط، (بيروت:1971)،ص160.
(75)جون س.كيست، الحياة بين الكرد.. تاريخ الايزديين، ترجمة :عماد جميل مزوري،(دهوك:2005)، ص384.
(76)عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين ...،ص181.
(77)حسن ويس يعقوب، المصدر السابق، ص57-59.
(78)عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين ...،ص181.
(79)د.كاظم حبيب، الايزيدية ديانة عراقية - شرق اوسطية قديمة، (دمشق:2016)، ص164.
(80)داود مراد ختاري،الحملات والفتاوى على الكورد الايزديين في العهد العثماني، (دهوك:2010)،ص259.
(81)شكر خضر مراد بازو، حملة الحاج ابراهيم بك على جبل شنكال عام 1918، مجلة لالش، العدد(26)،(دهوك: نيسان 2007)،ص23-24، حسن ويس يعقوب، المصدر السابق، ص52.
(82)اسماعيل بك جول، المصدر السابق، ص57.
(83)جون س.كيست، المصدر السابق،ص388.
(84)شكر خضر مراد بازو، شنكال خلال العهد الملكي...، ص152.
(85)صديق الدملوجي، المصدر السابق، ص513 وبعدها.
(86)عدنان زيان فرحان وقادر سليم شمو، مأساة الايزيديين ...،ص182
(87)اسماعيل جول بك، المصدر السابق، ص63.
(88)شكر خضر مراد بازو، شنكال خلال العهد الملكي...،ص153.
(89)المصدر نفسه....، ص148.
(90)بشير سعيد سليفاني، المصدر السابق،44-45.
Published
2021-04-19
How to Cite
ALO , S. K., & VIAN, A. A. (2021). إيزيديو شنكال والأرمن 1914-1918 دراسة في موقف الإيزيديين من المذابح الأرمنية. Journal of Duhok University, 24(1), 460-474. https://doi.org/10.26682/schjuod.2021.24.1.26